Wednesday, May 25, 2011

the journalists in of Radio and Television magazine asked dismissal of Sami Al-Sherif, head of Radio and Television Union, and Nabil Tablawi President of the Security Sector in Maspero, and Mohammed Abdul Hamid, chief editor of radio and television. And the journalists declared, Wednesday, the failure of all negotiations that tried to representatives of the Journalists Syndicate to mediate during the last week, stressing their continued sit-in at the Press Syndicate.

صحفيو الاذاعة والتليفزيون يُعلنون مشاركتهم في جمعة الغضب الثانية 5/25/2011 8:24:00 PM  كتب - أحمد الدسوقي :
طالب صحفيو مجلة الإذاعة والتليفزيون المعتصمون بإقالة كل من سامي الشريف، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ونبيل الطبلاوي رئيس قطاع الأمن في ماسبيرو، ومحمد عبدالحميد، رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون.
وأعلن الصحفيون، في بين صادر عنهم - الأربعاء، فشل جميع المفاوضات التي حاول ممثلون عن نقابة الصحفيين التوسط فيها خلال الأسبوع الماضي، مؤكدين استمرارهم في الاعتصام بنقابة الصحفيين.

وطالب صحفية مجلية الاذاعة والتليفزيون المجلس العسكري ورئيس الوزراء بالتدخل لإنهاء أزمتهم داخل المبنى الذي وصفوا قياداته بأتباع النظام السابق، واصفين قرار تعيين رئيس التحرير محمد عبدالحميد بأنه يعتمد على الأقدمية التي تشيع في الجبنة القديمة المليئة بـ ''الدود''.
وقالوا في بيانهم ''يدخل اعتصامُنا يومه الـ 18 وليس في ماسبيرو من يُجيب، فكلما تقدمنا خطوة باتجاهه باغتنا الدكتور سامي الشريف، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، بصدمة، اعتصمنا ضد تعيين السيد محمد عبدالحميد مكلفاً بتسيير الأعمال في مجلة الإذاعة، فثبته رئيساً للتحرير، وعندما طالبناه بوقف التنكيل بالزملاء، فوَّضه في صلاحيات رئيس مجلس الإدارة، كمن يُبارك التعسف ويقرُ الاستبداد، بعد ثورة قامت ـ أصلاً وبالأساس ـ ضد الظلم والاضطهاد وغيره من صنوف''.
وأعلن المعتصمون عن تشكيل جبهة تطهير داخل اتحاد الإذاعة والتليفزيون وانضمامهم لجبهة ثوار ماسبيرو في مطالبتهم بإقالة جميع قيادات اتحاد الإذاعة والتليفزيون، مؤكدين تضامنهم مع ثورة الغضب الثانية، التي تسعى إلى التطهير الشامل وإقالة ومحاسبة كل القيادات المنتمية للعهد البائد، رافضين لأي صلح أو تفاوض أو اعتراف بقيادات المبنى.
وجدد المعتصمون مطالبهم  بإقالة سامي الشريف، ونبيل الطبلاوي، ومحمد عبدالحميد، فضلاً عن تطبيق لائحة أجور عادلة وشفافة على جميع العاملين بالمبنى، وتفعيل نتائج استطلاع الرأي الاسترشادي، الذي أجراه صحفيو المجلة لاختيار رئيس تحرير من بين الأربعة الذين فازوا في الاستطلاع.
يُذكر أن رئيس تحرير المجلة شرع في اختلاس أموال من ''بدل نقابة الصحفيين'' لعدد من الزملاء بينهم الصحفية رشا لطفي، التي قامت بتحرير محضر بواقعة الاستيلاء على المال العام.

No comments:

Post a Comment