المفكر العربي وعضو الكنيست الإسرائيلي السابق د. عزمي بشارة يناقش ويحلل الثورات العربية مع يسري فودة في آخر كلام
Of course it is hard to summarize an interview that extended to the earlier hours of the morning but here are some points that stopped me. “I took some point from Dina Lotfy’s note as well”
- The Egyptian and Tunisian revolutions were extremely special and historical , nothing happened in the history of revolution like that before. The number of the people participated in both revolutions more than the average of the participants in other revolutions including the Iranian revolution itself.
- Another unprecedented fact about our revolution whether in Egypt or Tunisia was that the revolutionaries did not rule and that it was in the beginning a reform movement that turned in to a revolution with the attack on the protesters and the excessive use of force. This was true we have never imagined that it would turn in to a revolution before January 28th
- The Egyptian revolution is actually a reform evolution by time , we changing the regime in untraditional ways. It is more of evolution not revolution.
- He is worried from old parties taking over the national dialogue , the revolution has no party nor leadership , that look to religious parties and wrong understanding for democracy.
- Egypt will have a real democracy at least after 10 years , after two elected parliaments.
- There is no danger from Religious parties as there are parties on religious basis in the West like the Christian party in Germany and AKP in Turkey.
- Regarding SCAF well Bishara says that this slow motion in decision could be contributed that they do not want to rule and this is why they are leaving all the important decisions to the coming government as far as I understand.
- The Egyptian youth should be aware from foreign funded NGOs , the West does not fund for humanitarian reasons but for interests and already despite the important role the NGOs in general whether national or international Bishara believes that it is important to focus on the next steps from parties and political coalition.
- The new generations in the Arab world believe in Pan Arab nationalism.
- Saudi Arabia just like Iran , both care for their interests. Iran calls what is happening in Bahrain as a revolution while it refuses to recognize it supports Bashar El Assad and vice versa with Saudi Arabia that supports the King of Bahrain and is against El Assad. This sectarian view is dangerous on both revolutions.
- The free Arab countries will adopt the Palestinian cause.
■هذه اول مرة تجبر الثورة النظام ان يقوم بالاصلاح من الداخل و هو ما يحدث الان و قد تكون سابقه في التاريخ يحكي عنها لاحقا
■ evolution not a revolution و في حالة مصر الثورة اقرب من
■فقد احدثت الثورة شرخ في النخبة الحاكمة و الان يجب ان يتم الاجماع علي قواعد اللعبة الديمقراطية
■علي فكرة في كل ثورات العالم لا يخرج للثورة و الشارع الا القلة
■مصادر القلق
١ استيلاء الاحزاب و المعارضة القديمة علي النقاش
٢ الثورة ليس لها حزب او ممثل
٣ تجمع المعارضة في الركن الديني
٤ الفهم الخاطيء للديمقراطية فهو ليس حكم الاغلبية حيث اجماع الاغلبية مثلا علي قمع نخبة من المجتمع ليس ديمقراطية
■ديمقراطية العالم الحديث هي الحرية المدنية و الدينية و ما يضيف البعض (و عزمي منهم) الحرية الاجتماعية
■لا يوجد ديمقراطية اذا الانسان يجري وراء رغيف العيش
■الديمقراطية هو التداول المستمر للسلطة
■الديمقراطية هي حرية المأكل و الصحة و الرأي و الاعلام
■لا يهم ان يكون هناك حزب ديني فالحاكم قد تكون له خلفية ناصرية او ليبرالية او دينية و لكنها لا صلة لها بالسلطة و قواعد حكمه للجموع
■الدستور اولا ام لا: ما الفائدة اذا لم يؤخذ بما في الدستور؟ فالقوانين تكتب و لا تنفذ و لا اعتقد ان الشباب الذين جلسوا مع بعض في الميدان سينتهكون حقوق بعض و لذلك المهم هنا هو ما اسميه دستور القلوب و الضمائر و هو التقدم الفكري الذي نأمله للمصريين جميعا : ماذا يريد المصريين لانفسهم و لبعض؟
■ الشباب الذي كان يقال انه الجيل الضائع هو من غير و انتفض و لاول مرة يتحاور و يتناقش في امور السيايسة
و له كل الاحترام فبعد ان دفن اصحابه و اتضربله تعظيم سلام عاد للميدان و قال ما بدناش اوسمة و مديح فالمهمة لم تنتهي بعد
■يجب اخذ الحذر من عملية احتواء الشباب بالتمويل الخارجي فالعالم كله يعلم الان انه يأتي بسياسة عليا "
■الثورة ستنجب رؤساء و وزراء و استغرب لماذا لا يوجد من شباب الثورة مستشار لوزير فكيف لا ينضموا في المرحلة التي هم صنعوها؟
■عادة الثورات كانت تمحي الاحزاب او القوي السياسية الاخري ، من هنا جاء تعريف "الثورة تأكل ابناءها" و الافضل عدم اجتذار النظام القديم ؛ مع هذا القول فحرمان اعضاء الوطني من السياسة ٥ سنوات ليس اجتذار
■اتوقع التغيير ان يأتي بعد دورتين برلمانيتين في خلال ١٠ سنوات سنري تقدم ديمفراطي في مصر
■و اخيرا الشعوب العربية الحرة الديمقراطية تري ان القضية الفلسطينية هي قضيتها
.
■ evolution not a revolution و في حالة مصر الثورة اقرب من
■فقد احدثت الثورة شرخ في النخبة الحاكمة و الان يجب ان يتم الاجماع علي قواعد اللعبة الديمقراطية
■علي فكرة في كل ثورات العالم لا يخرج للثورة و الشارع الا القلة
■مصادر القلق
١ استيلاء الاحزاب و المعارضة القديمة علي النقاش
٢ الثورة ليس لها حزب او ممثل
٣ تجمع المعارضة في الركن الديني
٤ الفهم الخاطيء للديمقراطية فهو ليس حكم الاغلبية حيث اجماع الاغلبية مثلا علي قمع نخبة من المجتمع ليس ديمقراطية
■ديمقراطية العالم الحديث هي الحرية المدنية و الدينية و ما يضيف البعض (و عزمي منهم) الحرية الاجتماعية
■لا يوجد ديمقراطية اذا الانسان يجري وراء رغيف العيش
■الديمقراطية هو التداول المستمر للسلطة
■الديمقراطية هي حرية المأكل و الصحة و الرأي و الاعلام
■لا يهم ان يكون هناك حزب ديني فالحاكم قد تكون له خلفية ناصرية او ليبرالية او دينية و لكنها لا صلة لها بالسلطة و قواعد حكمه للجموع
■الدستور اولا ام لا: ما الفائدة اذا لم يؤخذ بما في الدستور؟ فالقوانين تكتب و لا تنفذ و لا اعتقد ان الشباب الذين جلسوا مع بعض في الميدان سينتهكون حقوق بعض و لذلك المهم هنا هو ما اسميه دستور القلوب و الضمائر و هو التقدم الفكري الذي نأمله للمصريين جميعا : ماذا يريد المصريين لانفسهم و لبعض؟
■ الشباب الذي كان يقال انه الجيل الضائع هو من غير و انتفض و لاول مرة يتحاور و يتناقش في امور السيايسة
و له كل الاحترام فبعد ان دفن اصحابه و اتضربله تعظيم سلام عاد للميدان و قال ما بدناش اوسمة و مديح فالمهمة لم تنتهي بعد
■يجب اخذ الحذر من عملية احتواء الشباب بالتمويل الخارجي فالعالم كله يعلم الان انه يأتي بسياسة عليا "
■الثورة ستنجب رؤساء و وزراء و استغرب لماذا لا يوجد من شباب الثورة مستشار لوزير فكيف لا ينضموا في المرحلة التي هم صنعوها؟
■عادة الثورات كانت تمحي الاحزاب او القوي السياسية الاخري ، من هنا جاء تعريف "الثورة تأكل ابناءها" و الافضل عدم اجتذار النظام القديم ؛ مع هذا القول فحرمان اعضاء الوطني من السياسة ٥ سنوات ليس اجتذار
■اتوقع التغيير ان يأتي بعد دورتين برلمانيتين في خلال ١٠ سنوات سنري تقدم ديمفراطي في مصر
■و اخيرا الشعوب العربية الحرة الديمقراطية تري ان القضية الفلسطينية هي قضيتها
.
No comments:
Post a Comment