click here to read ossama jad blog
تحت شعار "الصحافة و الصحفيون بعد ثورة 25 يناير" تحتفل نقابة الصحفيين بالقاهرة باليوم العالمي لحرية الصحافة،
واختارت منظمة اليونسكو احتفالية نقابة الصحفيين المصرية لتسليط الضوء عليها، وتتزامن الاحتفالية مع الذكرى السبعين لإنشاء ''صاحبة الجلالة'' في مصر.
وتحمل الاحتفالية شعار: "حرية التعبير للجميع.. صحافة ما بعد ثورة 25 يناير''، ويبدأ اليوم بدقيقة حداد على أرواح شهداء الثورة ثم تكريم الزميل الراحل أحمد محمد محمود، شهيد الصحافة، و الزميل المصور الصحفي أحمد سعداوي عن مصابي الثورة، وكذلك تكريم لجنة الحريات ورئيسها الزميل محمد عبد القدوس، ولجنة دعم المصابين وأسر الشهداء بنقابة الصحفيين.
وتناقش الاحتفالية صحافة ما بعد ثورة 25 يناير وما ستقدمه للمجتمع
وتدير الزميلة عبير سعدي الجلسة الأولى من الاحتفالية، وتشهد حديث عدد من الشخصيات العامة، مع إفساح فرصة كبيرة للشباب للحديث حول مشكلاتهم ورؤيتهم للحلول المقترحة.
أما الجلسة الثانية ويديرها الزميل حسين عبد الغني، فتناقش إلغاء التشريعات المقيدة لحرية الصحافة وإصدار قانون يتيح تدفق المعلومات وإصلاح نقابة الصحفيين وقانونها الحالي والنظر في أشكال الملكية الحالية للصحف وتسلح الصحفيين بالكفاءة المهنية والتزامهم بالأخلاقيات.
وتدور الجلسة الثالثة حول الإعلام الجديد وضرورة إيقاف الصراع المفتعل بينه وبين الإعلام التقليدي واتجاههما إلي التكامل بدلا من التنافس و بخاصة بعد الثورة، حيث يتحدث خلال الجلسة الزملاء محمد الجارحي وياسر عبد العزيز وعبد الله السناوي ووائل قنديل. وتتناول الجلسة الثالثة التي يديرها الزميل كارم محمود، حقوق الصحفيين بعد الثورة، ويتم إبرازها عن طريق متحدثين من شباب الصحفيين بالصحف القومية والحزبية والخاصة والمغلقة وهم مصطفي الكيلاني وطارق صلاح وطارق سعيد، ثم يقدم الزميل رضوان آدم في ختام الجلسة توصيات الشباب.
يعلن المشاركون في ختام الاحتفالية عن تشكيل جبهة موحدة للدفاع عن الصحفيين وحرية الصحافة، لتكون بمثابة جمعية عمومية مصغرة بحالة انعقاد دائم داخل النقابة، ولها ممثل اتصال داخل كل صحيفة خاصة كانت أو قومية أو حزبية.
ومن المقرر أن يعقب الاحتفالية افتتاح معرض التصوير الفوتوغرافي تحت عنوان: "سجل يا زمان .. ثورة مصر .. صور للتاريخ"، والذي أقامته شعبة المصورين بنقابة الصحفيين برعاية الدكتور ممدوح حمزة.
وبمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة دعت الامم المتحدة حكومات العالم الي التعاون لضمان حرية التعبير في الكلمة المطبوعة والمنقولة عبر الأثير وعن طريق الإنترنت والعمل على ترسيخها في كل المجالات.
ونعت الامم المتحدة حوالي 60 صحفيا قتلوا خلال عام 2010 ونحو 500 صحفي فقدوا حياتهم خلال العقد الماضي.
واستنكرت حجب المعلومات عن الصحفيين وحجب الانترنت موضحة أن هناك العديد من التقارير تؤكد تعرض الصحفيين والمدونين للمعاناة والترهيب والعنف.
ونبهت الي تصاعد مخاطر جديدة لحجب المعلومات وترشيحها وتكييفها ومراقبتها، بما يعد انتهاكا لحق اساسي من حقوق الإنسان. مؤكدة علي أن الامم المتحدة عازمة علي جعل الانترنت مصدراً عالمياً متاحاً ومباحاً للجميع حتى يصير بمقدور كل فرد أينما كان أن يجد فيه ضالته كمنبر للتعبيرعن نفسه وإسماع صوته والتجاوب مع أصوات الآخرين.
الصحافة والصحفيون بعد ثورة 25 يناير في اليوم العالمي للصحافة
تحت شعار "الصحافة و الصحفيون بعد ثورة 25 يناير" تحتفل نقابة الصحفيين بالقاهرة باليوم العالمي لحرية الصحافة،
واختارت منظمة اليونسكو احتفالية نقابة الصحفيين المصرية لتسليط الضوء عليها، وتتزامن الاحتفالية مع الذكرى السبعين لإنشاء ''صاحبة الجلالة'' في مصر.
وتحمل الاحتفالية شعار: "حرية التعبير للجميع.. صحافة ما بعد ثورة 25 يناير''، ويبدأ اليوم بدقيقة حداد على أرواح شهداء الثورة ثم تكريم الزميل الراحل أحمد محمد محمود، شهيد الصحافة، و الزميل المصور الصحفي أحمد سعداوي عن مصابي الثورة، وكذلك تكريم لجنة الحريات ورئيسها الزميل محمد عبد القدوس، ولجنة دعم المصابين وأسر الشهداء بنقابة الصحفيين.
وتناقش الاحتفالية صحافة ما بعد ثورة 25 يناير وما ستقدمه للمجتمع
وتدير الزميلة عبير سعدي الجلسة الأولى من الاحتفالية، وتشهد حديث عدد من الشخصيات العامة، مع إفساح فرصة كبيرة للشباب للحديث حول مشكلاتهم ورؤيتهم للحلول المقترحة.
أما الجلسة الثانية ويديرها الزميل حسين عبد الغني، فتناقش إلغاء التشريعات المقيدة لحرية الصحافة وإصدار قانون يتيح تدفق المعلومات وإصلاح نقابة الصحفيين وقانونها الحالي والنظر في أشكال الملكية الحالية للصحف وتسلح الصحفيين بالكفاءة المهنية والتزامهم بالأخلاقيات.
وتدور الجلسة الثالثة حول الإعلام الجديد وضرورة إيقاف الصراع المفتعل بينه وبين الإعلام التقليدي واتجاههما إلي التكامل بدلا من التنافس و بخاصة بعد الثورة، حيث يتحدث خلال الجلسة الزملاء محمد الجارحي وياسر عبد العزيز وعبد الله السناوي ووائل قنديل. وتتناول الجلسة الثالثة التي يديرها الزميل كارم محمود، حقوق الصحفيين بعد الثورة، ويتم إبرازها عن طريق متحدثين من شباب الصحفيين بالصحف القومية والحزبية والخاصة والمغلقة وهم مصطفي الكيلاني وطارق صلاح وطارق سعيد، ثم يقدم الزميل رضوان آدم في ختام الجلسة توصيات الشباب.
يعلن المشاركون في ختام الاحتفالية عن تشكيل جبهة موحدة للدفاع عن الصحفيين وحرية الصحافة، لتكون بمثابة جمعية عمومية مصغرة بحالة انعقاد دائم داخل النقابة، ولها ممثل اتصال داخل كل صحيفة خاصة كانت أو قومية أو حزبية.
ومن المقرر أن يعقب الاحتفالية افتتاح معرض التصوير الفوتوغرافي تحت عنوان: "سجل يا زمان .. ثورة مصر .. صور للتاريخ"، والذي أقامته شعبة المصورين بنقابة الصحفيين برعاية الدكتور ممدوح حمزة.
وبمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة دعت الامم المتحدة حكومات العالم الي التعاون لضمان حرية التعبير في الكلمة المطبوعة والمنقولة عبر الأثير وعن طريق الإنترنت والعمل على ترسيخها في كل المجالات.
ونعت الامم المتحدة حوالي 60 صحفيا قتلوا خلال عام 2010 ونحو 500 صحفي فقدوا حياتهم خلال العقد الماضي.
واستنكرت حجب المعلومات عن الصحفيين وحجب الانترنت موضحة أن هناك العديد من التقارير تؤكد تعرض الصحفيين والمدونين للمعاناة والترهيب والعنف.
ونبهت الي تصاعد مخاطر جديدة لحجب المعلومات وترشيحها وتكييفها ومراقبتها، بما يعد انتهاكا لحق اساسي من حقوق الإنسان. مؤكدة علي أن الامم المتحدة عازمة علي جعل الانترنت مصدراً عالمياً متاحاً ومباحاً للجميع حتى يصير بمقدور كل فرد أينما كان أن يجد فيه ضالته كمنبر للتعبيرعن نفسه وإسماع صوته والتجاوب مع أصوات الآخرين.
No comments:
Post a Comment