Friday, April 29, 2011

Still Time To Commemorate World Press Freedom Day. may 3rd

الصمت يقتل الديمقراطية... ولكن صحافة حرة تتكلم يوم حرية الصحافة العالمي 2011يلتزم الاتحاد العالمي للصحف وناشري الأنباء (WAN-IFRA) بالدفاع عن وتشجيع وجود صحافة حرة ومستقلة في جميع أنحاء العالم في كل يوم، ولكن بشكل خاص في يوم 3 مايو/أيار، يوم حرية الصحافة العالمي.
عزيزنا القارىء  يلتزم الاتحاد العالمي للصحف وناشري الأنباء (WAN-IFRA) بالدفاع عن وتشجيع وجود صحافة حرة ومستقلة في جميع أنحاء العالم في كل يوم، ولكن بشكل خاص في يوم 3 مايو/أيار، يوم حرية الصحافة العالمي.

إننا ندعوك في يوم 3 مايو/أيار أو حوالي ذلك التاريخ لتحميل موادنا على حاسوبك ونشرها بكل حرية، مع نسبة المصدر إلى الاتحاد العالمي للصحف وناشري الأنباء (WAN-IFRA) والمؤلفين، وذلك لاستكشاف قضايا حرية الصحافة مع قرائك.
موضوع هذا العام هو أهمية الصحافة الحرة للديمقراطية، سواء أكانت ناشئة أم راسخة جيدا. "الصمت يقتل الديمقراطية... ولكن صحافة حرة تتكلم".
الصحافة الحرة تقع في صميم الحق في حرية التعبير، وتوفر خط دفاع أمامي لحماية حرية الوصول إلى المعرفة والمعلومات على النحو المحدد بالمادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.


وتوفر الصحافة الحرة نافذة يمكن من خلالها الكشف عن كافة الانتهاكات الأخرى للحقوق الأساسية.
إنها تؤكد أن انتقاد ومحاسبة واستدعاء اولئك الموجودين في السلطة أمام العدالة هو حق للأغلبية وليس للأقلية.
ضع ببساطة الصياغة التالية، إن حرية التعبير هي الحق الذي يدعم أسس كافة الحقوق.
لاستكشاف هذه المواضيع في عام 2011 نقدم مقالات بقلم كل من الكاتبة الحائزة على جائزة نوبل للسلام شيرين عبادي ونائب رئيس شركة "غوغل" ديفيد دراموند والكاتب التونسي الشهير توفيق بن بريك ورئيس برنامج تطوير وسائل الإعلام بمعهد البنك الدولي إريك شينجي والناشر الباكستاني الحائز على جائزة "قلم الحرية الذهبي" نجم سيتهي، بالإضافة إلى افتتاحية من منتدى المحررين العالمي.
الجديد لهذا العام هو أننا نشجع الصحف على تبنّي تحدي "الفضاء الأبيض" عبر طباعة مساحة بيضاء على الصفحة الأولى، لكي ترمز إلى ما يمكن أن يكون مفقودا بدون صحافة حرة. انقر هنا لتكتشف كيف يمكنك المشاركة في هذه المبادرة مع مورِّد صحيفتك.
وبالطبع نقدم نطاقنا الكامل من المواد لتحميلها على حاسوبك بكل حرية عبر أقسام:
بُث الإلهام بافتتاحيات ومقابلات مع صحفيين وناشرين وشخصيات عامة
حفِّز الأذهان برسوم كاريكاتورية من فنان الكاريكاتور الفرنسي الشهير ميشال كامبون.
أيِّد الحملة عبر المساعدة على انتشار إعلانات جاهزة للنشر تحت إسم منشورك.
أثِرْ العواطف بصور مدهشة عالية الدقة.
وضّح المعلومات برسومات بيانية رشيقة.
شجع القراء الشباب والمعلمين على المشاركة من خلال أنشطة غرف التدريس.
يمكنك أن تنشر مجانا أية مواد تحريرية أو إعلانية متاحة على هذا الموقع. وباستطاعتك أيضا ترجمة أي من المواد إلى أية لغة أخرى لا نقدمها حاليا.
وقد جعل عدد من الأفراد والمنظمات القيام بحملة هذا العام ممكنا. لذا نود أن نعرب عن صادق شكرنا لوكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" والنقابة الروسية لناشري الصحف ومنظمة "مراسلون بلا حدود" ولجنة حماية الصحفيين وميشال كامبون وسانجيف سايكيا وتوم كالاغان.

No comments:

Post a Comment