Wednesday, August 10, 2011

Democratic supports and fundings from the USAID, interview dated july 16th

واشنطن تستدعى مدير USAID بالقاهرة بسبب مساعدات المجتمع المدنى
 الأربعاء، 10 أغسطس 2011 - 15:39 كتبت إنجى مجدى
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن أن واشنطن قررت استدعاء جيمس بيفر، رئيس الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بالقاهرة USAID، من مصر حيث من المقرر أن يغادر القاهرة خلال أسابيع بعد 10 أشهر فقط من تسلمه المهمة.

ونقلت الصحيفة عن مسئول أمريكى لم تذكر اسمه قوله أن الاتهامات والجدل المثار بالقاهرة حول المساعدات الأمريكية لمنظمات المجتمع المدنى، هو الذى دفع واشنطن لاتخاذ هذا القرار، مشيرة إلى أن إصرار السلطات المصرية على احتجاز الطالب الإسرائيلى الأمريكى إيان جربيل المتهم فى قضية التجسس، أدى إلى مزيد من الاضطرابات فى العلاقات المصرية الأمريكية، حيث إثيرت قضيته مرارا فى اجتماعات مع كبار قادة المجلس العسكرى فى مصر.
وقالت الصحيفة، إن هذه الموجة من العداء للأجانب امتدت إلى الأحزاب الليبرالية. وتضيف الصحيفة الأمريكية، أن هذه الموجة أثرت على السياسات الاقتصادية فى البلاد ـ التى تكافح مع انخفاض العائد االسياحى والاستثمار الأجنبى بعد الثورة ـ لتصل إلى أدنى مستوياته، حيث أصرت مصر على رفض قروض البنك الدولى.
وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد فترة هدوء أعقبت ثورة 25 يناير، تم إهالة الإتهامات للنشطاء المؤيدين للديمقراطية بالعمالة وتخريب البلاد، غير محاولات إلصاق الحوادث الطائفية بالأجانب، والهجوم على الولايات المتحدة بتهمة تمويل عملاء التغيير، لافتة إلى أن هذه الموجة من العداء للأجانب وهى الأشد منذ الخمسينيات تسببت فى توتر الاتصالات بين واشنطن وغيرها من العواصم الغربية بمصر، التى تكافح للانتقال نحو الديمقراطية.
كما كررت الصحيفة المزاعم الأمريكية بقيام الشرطة المصرية بالقبض على عشرات الأجانب فى مصر من بينهم سياح وصحفيين، وأفراد مقيمين بالقاهرة، حتى أن مجموعات من الغوغاء، وفق تعبير الصحيفة، تطوعوا للقبض على من ظنوهم جواسيس فى الأسابيع الأخيرة، رغم الإفراج عنهم جميعا باستثناء الطالب الإسرائيلى الأمريكى إيان جربيل.
وقالت الصحيفة إن هذه الحملة من كره الأجانب التى تشنها الحكومة المصرية تم تضخيمها من قبل الإسلاميين، الذين هم معاديين بطبيعتهم لنفوذ من يعتبروهم كفار فى بلادهم، هذا غير التقارير الشيفونية التى تملئ الكثير من وسائل الإعلام المصرية.

Egypt's Rulers Stoke Xenophobia
AUGUST 10, 2011.BY YAROSLAV TROFIMOV
CAIRO—In the final days of President Hosni Mubarak's regime, Egypt's state media whipped up a xenophobic frenzy not seen here since the 1950s, blaming the revolution on alien plots and inciting vigilante mobs to assault and detain scores of foreigners.
After a lull, Egypt's new military rulers are increasingly using the same tactic: portraying pro-democracy activists as spies and saboteurs, blaming the country's economic crisis and sectarian strife on foreign infiltrators, and blasting the U.S. for funding agents of change.
As a result, connections with the U.S. and other Western countries have turned toxic just as the largest Arab country ...

Egypt Opposes U.S.'s Democracy Funding
JUNE 14, 2011. BY YAROSLAV TROFIMOV
CAIRO—A U.S. plan to fund the democratic transition in Egypt has led to a confrontation with the country's new rulers, who are suspicious of American aims and what they see as political interference in the aftermath of President Hosni Mubarak's downfall.
Senior Egyptian officials have warned nongovernment organizations that taking U.S. funding would damage the country's security. The Egyptian government has also complained directly to the U.S.
"I am not sure at this stage we still need somebody to tell us what is or is not good for us—or worse, to force it on us," Fayza Aboul Naga, who has
http://online.wsj.com/article/SB10001424052702304665904576383123301579668.html?KEYWORDS=usaid


No comments:

Post a Comment