الصحفيون والإعلاميون يستغيثون بالجيش لإقالة رؤسائهم
الثلاثاء 22 مارس 2011 9:34 ص بتوقيت القاهرة - ميساء فهمى -
«قاعدين ليه.. صفوت وأنس راجعين ولا إيه» هتاف ردده العشرات من الصحفيين وبعض الإعلاميين خلال تظاهرهم أمس، أمام مبنى التليفزيون، للمطالبة بإقالة قيادات ماسبيرو، ورؤساء الصحف القومية. طالب الصحفيون من «الأهرام وأخبار اليوم ودار التحرير ودار الهلال، وعدد من إعلاميى ماسبيرو» المجلس الأعلى للقوات المسلحة ورئيس مجلس الوزراء بالتدخل بإقالتهم. وحددوا عددا من الشروط التى يجب أن تتوافر فى قياداتهم المقبلة، منها أن يأتوا بالانتخاب وتكون مدة الرئاسة عامين لفترتين فقط، وأن تكون صلاحياته محددة ومشهود لهم بالكفاءة وعدم انتمائهم لأى حزب. وأرجع المتظاهرون اختيار مبنى ماسبيرو لتنظيم وقفاتهم الاحتجاجية أمام المبنى ليكونوا «فى حماية الجيش وعلشان نتأكد إن صوتنا هيوصل للمجلس العسكرى».
«قاعدين ليه.. صفوت وأنس راجعين ولا إيه» هتاف ردده العشرات من الصحفيين وبعض الإعلاميين خلال تظاهرهم أمس، أمام مبنى التليفزيون، للمطالبة بإقالة قيادات ماسبيرو، ورؤساء الصحف القومية. طالب الصحفيون من «الأهرام وأخبار اليوم ودار التحرير ودار الهلال، وعدد من إعلاميى ماسبيرو» المجلس الأعلى للقوات المسلحة ورئيس مجلس الوزراء بالتدخل بإقالتهم. وحددوا عددا من الشروط التى يجب أن تتوافر فى قياداتهم المقبلة، منها أن يأتوا بالانتخاب وتكون مدة الرئاسة عامين لفترتين فقط، وأن تكون صلاحياته محددة ومشهود لهم بالكفاءة وعدم انتمائهم لأى حزب. وأرجع المتظاهرون اختيار مبنى ماسبيرو لتنظيم وقفاتهم الاحتجاجية أمام المبنى ليكونوا «فى حماية الجيش وعلشان نتأكد إن صوتنا هيوصل للمجلس العسكرى».
No comments:
Post a Comment