Tuesday, March 22, 2011

el osboa newspaper archive in the website is just under maintenance and upgraded and will be back shortly


بكري: لم نحذف أرشيف الأسبوع من الموقع لكننا نوسع من سعته لاستيعاب القراء
الأربعاء, 16-03-2011 - 12:03الأربعاء, 2011-03-16 12:03 أخبار
مصطفى بكري أرسل الزميل محمود بكري رئيس التحرير التنفيذي لجريدة الأسبوع ردا على ما نشره موقع الدستور الأصلي بعنوان "بكري حذف اعداد ماقبل الثورة للتنصل من نظام مبارك"، وهذا هو نصه:

لقد تضمن البيان زعما بأن الأستاذ مصطفي بكري وفي إطار سياسته التي وصفوها كذبا وبهتانا بالإنتقامية أصدر قرارا بعزل الزميلين أحمد أبوصالح وسيد أمين من موقع مديري تحرير موقع الإسبوع الإلكتروني..ووضع بدلا منهما إسمي مصطفي ومحمود بكري..وهذا قول كاذب ومغرض..لأن الحقيقة أن اسم مصطفي بكري موجود علي الموقع منذ بداية تأسيسه قبل عدة سنوات  بصفته رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأسبوع كما ان محمود بكري هو مؤسس الموقع ورئيس تحريره وقد تم الاستعانة بالزميل أحمد أبوصالح منذ أشهر قليلة فقط للتعاون وقد سعي لربط الإعتصام والإضراب عن العمل بالصحيفة بالإضرار بالموقع وتعطيله عن العمل..فهل تقبل قواعد العمل أن يتم تعطيل الموقع الإلكتروني تحت زعم الإعتصام في النقابة..ناهيك عن أن العمل في الموقع الإلكتروني منفصل تماما عن العمل في الصحيفة والعمل فيه علي سبيل التطوع ماعدا الزميل أحمد أبوصالح الذي صمم أن يكون له مقابل مادي علي عمله بالموقع الإلكتروني إضافة لراتبه بالصحيفة دون مراعاة لأوضاع الصحيفة المادية..وإنطلاقا من محاولة الموقع الإلكتروني تخفيف الأعباء المادية علي الصحيفة قررنا أن يكون العمل في الموقع تطوعا وبلامقابل. .وهو مالم يقبل به بالطبع الزميل أحمد أبوصالح.
وبالنسبة لماذهب إليه مصدرو البيان من أقوال جاهلة ومغرضة حول إلغاء المعلومات والبيانات السابقة علي الموقع الإلكتروني لإخفاء مازعموه بماكان ينشر عن النظام السابق ورموزه فهو قول لايصدر إلا من أناس فقدوا القدرة علي التمييز وراحوا يطلقون الكلام علي عواهنه سعيا وراء التأثير علي العقول بكلام كاذب ويفتقد الرشد ..وكل ماحدث ان الموقع الإلكتروني في إطار إنطلاقته الجديدة راح يوسع من مساحته لاستيعاب الإقبال الكبير عليه من القراء كما يعمل علي إستئجار سيرفر خاص به لاستيعاب الضغوط الهائلة علي متابعاته الإخبارية..أما دون ذلك من أقوال فهي من قبيل الكلام المرسل الذي لايستحق الرد عليه.
وبمناسبة الحديث عن منح العاملين بالصحيفة إجازة يوم 25 يناير بمناسبة أعياد الشرطة فالحقيقة أنه تم تكليف فريق عمل لمتابعة الأحداث في هذا اليوم بمناسبة إنطلاق ثورة 25 يناير ويمكن الاستشهاد بالزميلين احمد ابوصالح ومحمد أبوالنور وهما من بين المعتصمين والذين شاركا في متابعة أحداث هذا اليوم بينما اختفى آخرون ومن بينهم متزعم الإعتصام خالد محمد علي عن الحضور للصحيفة لأكثر من أسبوعين منذ إنطلاق الثورة دون مبرر تاركا صحيفته والعاملين فيها دون أية مشاركة منه لا في الأداء الصحفي المطلوب منه ولامشاركة للثوار في ميدان التحرير الأمر الذي يحدد طبيعة موقف من وقفوا مع الثورة ومن هربوا من الميدان واختفوا في منازلهم كعادتهم في مثل هذه الظروف.
تلك هي الحقائق التي يحاول البعض تجاوزها لغرض في نفس يعقوب وهو مايدفع هؤلاء وبدلا من الإلتفاف حول مطالبهم المشروعة الإلتفاف عليها وإخراج القضية برمتها من مسارها تحقيقا لأغراض دفينة في نفوس قلة شاردة علي حساب الأغلبية المحترمة من زملائنا المعتصمين.

No comments:

Post a Comment